فبراير 24, 2025

    وثيقة الخيط الناظم الموحّد للخطط البحثية المقدمة لصالح المشروع

    (مستخلص من النسخة المنقحة والمزيدة من الوثيقة المنجزة في ضوء ما أسفرت عنه ورشة عمل اسطنبول المنعقدة لصالح المشروع خلال…
    فبراير 18, 2025

    الوثيقة الرسمية لاستكتاب باحثين لصالح مشروع “إحياء نظام تربوي أصيل

    مدخلتعريف موجز بالمشروعأهمية المشروع والحاجة إليهالحلم المراد تحقيقهالغايات والأهداف الكبرى للمشروعالمخرجات النهائية المنشودة من المشروعالمسلمات والمتطلقات التي تقرر بناء المشروع…
    فبراير 16, 2025

    توضيحات مهمة حول مشروع إحياء نظام تربوي أصيل ووثيقة استكتاب الباحثين لصالحه

    تعرض هذه الورقة توضيحات إدارة المشروع لجوانب أثيرت حولها تساؤلات من بعض الأساتذة الأفاضل الذين طلب منهم تغذية راجعة حول…
    فبراير 16, 2025

    نحو تمثل أفضل لاحتياجات للمشروع وغاياته

    فيطيب لنا -ابتداء- أن نهنئكم ونهنىء أنفسنا بعيد الأضحى المبارك.. سائلين المولى جلت قدرته أن يتقبل صالح العمل منا ومنكم،…
    أكتوبر 8, 2024

    2- واقع الأمة من منظور مشروع إحياء نظام تربوي أصيل

    الأمة اليوم، بمنظور المشروع، في حالة ركود حضاري نتاج حياة ثقافية تتصف بالانفصام بين ثوابت الهُوية وبين متطلبات التجدد التي…
    أكتوبر 8, 2024

    8- منظومة المفاهيم المفتاحية المؤسسة لمشروع إحياء نظام تربوي أصيل

    يستند المشروع إلى منظومة من المفاهيم المفتاحية المؤسسة له، باعتبار أن هذه المنظومة هي المقوم الأساس للنسق الناظم لمقاربته النظرية…

    البوابة التعريفية بمشروع إحياء التربية الأصيلة

    التأصيل الحضاري للتربية

    حرص مشروع “إحياء نظام تربوي أصيل” منذ انطلاقه على أن يحدد لنفسه طبيعةً وموقعًا ومقومات تميّزه في المجال التربوي التعليمي بخصوصية تحويل التربية إلى اقتدار حضاري، مستحضرًا – أول ما يستحضر – تاريخ الشهود الحضاري للأمة وعلاقته بالتربية بالمقارنة مع واقع الأمة وأنظمة التربية العربية الراهنة من منظور المشروع. بهذا الاختيار الصعب يسعى المشروع إلى الاستجابة للتحدي التربوي الراهن، وذلك بالعمل على تأسيس نظام مؤسسي يكون “مدرسةً للأصالة التربوية الإحيائية” بكل ما يعنيه مصطلح المدرسة من اشتراك في الأفكار والأعمال والأساليب نتيجة أصل نظري جامع ورؤية خاصة ناظمة ينفرد بها المشروع في مضمونه وغاياته ووسائله وآثاره المرجوّة.  تابع القراءة

    نحو وعيٍ مركّب لحَـلّ المعضلة التربوية

    ما الخصائص المنهجية لمدرسة الأصالة الإحيائية؟

    نحو تأسيس للنموذج التربوي الأصيل الفاعل

    نحو استراتيجية إعادة بناء الخطاب التربوي

    صفوة القول

    قالوا عن المشروع

    مفكر مغربي، مختص في التربية وعلم الاجتماع

    د. عبد المجيد بنمسعود

    إن مشروع إحياء نظام تربوي أصيل هو مشروع لإحياء أمة، بل هو الخميرة الصالحة  لإحياء الإنسانية جمعاء، وهو ما يمكن استنتاجه من قوله تعالى )ومن أحياها فكأنما أحيى الناس جميعا(، إن إحياء نظام تربوي أصيل بشروطه ومقوماته يحمل في ثناياه بذور إحياء سائر النظم المجتمعية وفق سنن البناء والعمران إذا أتيحت له فرصة الممارسة والتجريب، ووقع احتضانه وتبنيه من طرف قوى نافذة ومعتبرة، فضلا عن تبنيه ومعانقته من طرف قوى الشعب التي يعيش في وجدانها أملا مشرقا في الخروج من جحر الضب الكريه واستشراف المستقبل المغدق الوضاء.

    عالم ومفكر عراقي، متخصص في العقيدة الإسلامية

    د. محمد عياش الكبيسي

    أن أزمة التعليم الحالي تتمثل في الفجوة الكبيرة بين مناهج التعليم المعاصر والمناهج التاريخية الأصيلة، وأن مشروع (إحياء نظام تربوي أصيل)، ومن خلال كل المقدمات التي قرأها الباحث عن هذا المشروع، فإنه يهدف إلى ردم هذه الفجوة والاستفادة من التجارب الأصيلة لبناء نظام تربوي جديد ليتناسب مع تحديات العصر.

    أستاذ مصري، متخصص في مجال التربية الإسلامية

    أ.د. عبد الرحمن النقيب

    إن هذا المشروع العظيم إذا أنجز بالفعل فسوف يقدم للأمة كل ما ترجوه من أجيال جديدة قادرة على الإنجاز الحضاري والنهوض بالأمة. انني لا أستطيع إطلاقا مع سني المتقدمة أن أخفي حماسي الشديد وإعجابي القوي بهذا المشروع وتطلعي للقائكم وجميع الأخوة المشاركين في تحقيق هذا المشروع العظيم.

    أستاذ مغربي، رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية

    د. خالد الصمدي

    اطلعت بشكل مفصل على المشروع القيم، وعلى الاستراتيجية العامة التي بني بها، والمقاصد التي يتغياها، ومجالات البحث التي يتضمنها، وطرائق الاشتغال التي حددها، فوجدته بحمد الله مشروعا استطاع أن يحدد بالتدقيق مكمن الداء، ورصد طرق ووسائل الوصول إلى الدواء بما يتطلبه الأمر من تدقيق في النظر واحترافية في التنزيل والتنفيذ، أسأل الله تعالى للمشروع وللقائمين عليه كامل التوفيق والسداد.

    عالم موريتاني ووزير سابق

    أ. محمد فاضل محمد الأمين

    لقد كفاني ما غمرني من الفرحة والسرور لما اكتشفت من خلال قراءتي لكتابكم الكريم ومرفقاته أنه برز للوجود مولود مبارك طال ما انتظرته خير أمة أخرجت للناس لا يهتم فقط بل يضطلع بمسؤولية هذا الهدف النبيل الذي صار دينا على أبناء هذه الأمة منذ غروب شمس يوم ازدهارها.

    أستاذ مغربي، مدير سابق للأمانة العامة لجامعات العالم الإسلامي التابع للمنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم-الإيسيسكو

    أ.د. مصطفى الزباخ

    أقدر نبل مقاصدكم، وثراء خبرتكم وسديد توجهكم، وأهمية مشروعكم الذي أعد نجاح أهدافه قاعدة راسخة من قواعد البناء الحضاري لأمتنا العربية.

    أستاذ لبناني، متخصص في علم اجتماع التربية، والتخطيط التربوي، وتقويم النظم التربوية

    أ.د. عدنان الأمين

    أقول بصراحة إنني أحببت كثيرا هذه الإرادة العارمة لتطوير نظرية لنظام تربوي متكامل وبناء نموذج عملي يعكس تلك النظرية وتطبيق النموذج على أرض الواقع. إنه مشروع نبيل ويستحق كل جهد، وأنتم مشكورون على هذا الجهد والمبادرة وإنفاق المال من أجله.

    أستاذ سوداني، متخصص في العلوم السياسية

    أ.د. عبد الوهاب الأفندي

    المشروع قريب من قلبي. حيث لا يكفي بناء قاعدة تعليمية لضمان المنتج، وإنما يجب مراعاة جوانب الخصوصية الثقافية والحضارية التي يركز عليها المشروع.

    مفكر مغربي

    د. مصطفى المرابط

    من بين الأسباب التي شدتني لهذا المشروع، سبب رئيس، وأظنه وجيها، يستحق الثناء، والتفكير العميق، فهو لحظة من اللحظات النادرة، ليس في تاريخ الحضارة العربية والإسلامية فقط، و إنما في تاريخ العالم، لحظات توقدت فيها النهضة أو انبثقت منها.  لحظات يتحالف فيها العلم، ورأس المال. فأظن أن هذه اللحظة، تشكل مؤشرا يؤمن لهذا المشروع  النجاح. وهو  التحالف الذي أفرز في قطر مشروعين نوعيين، مشروع الجزيرة التي أصبحت الآن حديث الساعة وحديث العالم، ومشروع إحياء نظام تربوي أصيل،  فللقائمين عليه كل الثناء، وكل الشكر.

    خبير تربوي أردني

    أ.د. فتحي ملكاوي

    إنه مشروع طموح، والحاجة إليه قائمة منذ قرون وستبقى قائمة على الدوام؛ فهو ليس صورة “ذهنية” تفصيلية محددة المواصفات عن “نظام” كان قائما في فترة من الزمن. لكنه صورة تعتمد مبادئ التكامل والتداخل بين عدد من النظم المعرفية ذات العلاقة.

    مفكر وباحث سوري، متخصص في علم الاجتماع السياسي

    أ.د. برهان غليون

    قرأت باهتمام مشروعكم الذي يمكن تلخيصه بأنه مشروع يرمي إلى ابتداع نظام تربوي جديد يستلهم قيم الثقافة العربية والإسلامية الأصيلة، ويقطع مع ثقافة الاقتداء والمحاكاة التي سيطرت على المنظومة التعليمية العربية؛ مما سيساعد على الارتقاء بمستوى الفعل التربوي، والتغلب على مصاعب التربية الراهنة، وبالتالي العمل على بعث روح الإبداع عند الناشئة العربية بما يستجيب لحاجات التكيف مع العصر، ورد تحديات التنمية الحضارية؛ العلمية والتقنية والاقتصادية. إنه مشروع حداثة عربية وإسلامية، وليس استلابا لنموذج جاهز.

    أستاذ تونسي من أبرز المختصين في أصول الدين

    أ.د. عبد المجيد النجار

    نظرت في المشروع بروية، وفيما يتعلق بالفكرة التي تضمنتها الوثيقة فإنني أثني على كل ما ورد فيها من حيث تشخيص المشكلة، ومن حيث تحديد الأهداف، إذ تعاني التربية في عالمنا الإسلامي من أمراض مزمنة لعلها كانت أحد الأسباب الكبرى في استمرار حال التخلف، وهو ما يقتضي المبادرة بمشروع تربوي إسلامي فاعل، وأحسب أن الورقة التي أعددتموها تضمنت هذا المشروع كما تدعو إليه الحاجة.

    وزير تربية أردني سابق، وعضو سابق بمجالس أمناء عدد من الجامعات العربية والإسلامية

    أ.د. إسحاق الفرحان

    أعبر عن سعادتي البالغة بما تتضمنه الوثيقة من أفكار إبداعية خلاقة، تنبئ بجهد طيب، ونتمنى للقائمين عليها التوفيق والسداد.

    كاتب وأديب ومؤرخ موريتاني ووزير سابق

    الشيخ الخليل النحوي

    من سمات هذا المشروع: ثقافته التنظيمية أنه أعادنا جميعا إلى مقاعد الدراسة وحسنا فعل، أساتذة أجلاء تعودوا أن يقفوا موقف الأستاذ المربي المرشد المعلم، آمادا طويلة يتحولون فجأة إلى طلبة في مدرسة المشروع يناقشون يراجعون ولا يضيقون بذلك ذرعا، هذه سمة مميزة من سمات هذا المشروع كلنا تحولنا فيه إلى طلبة، وأعتقد أنه يعدنا من خلال ذلك بسمة من سمات النظام التربوي المنشود، لأنه نظام سيقوم على مبدأ التعلم أبدا: التعلم من المهد إلى اللحد.

    أستاذ ومفكر عراقي من أبرز المؤرخين المعاصرين

    أ.د. عماد الدين خليل

    لم تتركوا زيادة لمستزيد سواء في التعريف بالمشروع وبيان أهميته، والغايات التي يستهدفها، والمخرجات النهائية التي سيؤول إليها بإذن الله، والمنطلقات النظرية والتطبيقية التي سينبني عليها، أو في مجالات الأبحاث المطلوبة التي استكملت الحلقات والمفردات الأساسية كافة، او في السياسات والإجراءات التي ستحدد استراتيجية العمل.

    فيلسوف ومفكر مغربي

    أ.د. طه عبد الرحمن

    أشكر لكم تفضلكم الكريم باطلاعي على عدد من الوثائق الأساسية عن مشروعكم لإحياء نظام تربوي أصيل، إنهاضا للأمة، واستئنافا لعطائها؛ ولا يسعني إلا أن أهنئكم على عميق وعيكم بضرورة هذا الاستئناف الحضاري؛ ولقد تبينت، من خلال قراءتي الأولى لهذه الوثائق، أنكم قد اقتحمتم عقبات وطويتم محطات؛ وأُعجبت بالدقة العلمية والسعة المعرفية والخبرة التقنية، وكذا بالروح العملية والنظرة الواقعية والبصيرة الكاشفة التي تضمنتها هذه الوثائق، دالة على تحول جذري في التعامل مع المعضلة الإسلامية.

    خبير تربوي ومفكر وأكاديمي تونسي

    أ.د. احميده النيفر

    لا أملك أن أضيف إلا أن أقول إن المشروع، بما بلغه من ارتقاء مضموني متميز وبعد هذه التحولات الكبرى التي يشهدها العالم العربي منذ أكثر من سنة، يصدق عليه قول: قد جاء على قَدَرٍ، لكونه وافق ميقات الحاجة إليه

      أبحاث المشروع

      زر الذهاب إلى الأعلى